لو لم يسقط الإتحاد السوفياتي لما وصل حال العرب والمسلمين إلى هذا الحال
بالأدوية والعقاقير والأفكار العابرة عبر الأنترنت وما نستورده من الغرب من الأدوية وقرارات المنظمات الدولية سينجح الغرب وأمريكا في تخنيث شعوبنا ومجتمعاعتنا
وفرض ظاهرة التحول الجنسي وفرض سفور المرأة وممارستها الفاحشة والزنى باسم حقوق الإنسان والحريات والمساواة والتعايش والتسامح والمواطنة والتنوع التي هي قيم أعلى وأسمى من الأديان في نظر هؤلاء... سيحصل ذلك عاجلا أم آجلا
شئنا أم أبينا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق